لم يتوقف الصادق عبدالرحمن علي الغرياني عن إصدار فتاوى تحرض على القتال وسفك الدماء في ليبيا، بعد أن حمل لواء الإفتاء كونه مفتي المجلس الوطني الانتقالي، وحمّله مجلس النواب الليبي مسؤولية الدماء المراقة جراء الاشتباكات شرق أجدابيا. واشتهر الغرياني بعلاقات وثيقة له بالجماعات الإرهابية والمخابرات القطرية والتنسيق في ما بينهم لصالح دولة قطر من أجل إذكاء الفتنة، وإشعال القتال داخل ليبيا.